
اختتمت صباح أمس الأحد التظاهرة المخلدة لذكرى مرور مئة عام على رحيل العلامة الشيخ سيدي باب ولد الشيخ سيدي.
وقد شهدت التظاهرة في يوميها حضورا لمختلف الأطر والوزراء والسياسيين.
كما شهدت التظاهرة في يومها الأول حضور معالي الوزير السابق السيد محمد عبدالله ولد أوداع، الذي يعتبر الحفل أول نشاط ثقافي يحضره بعد تبرىته مما بات يعرف بملف العشرية.