أفاد مصدر خاص لموقع لبراكنة بأن ولد مكت بعد ضربه عرض الحائط أوامر وزير الدفاع بإقحام نفسه في السياسة، قد لجأ للخطاب القبلي في قرية علب الجمل بمقاطعة ألاك، بعد هزيمته النكراء على يد السفير والدبلوماسي، والإطار السياسي الداه ولد عبدي،
فبعد حشده واستغلاله نفوذه ، لم يتمكن من حشد أكثر من 4 وحدات قاعدية في القرية، مقابل 9 وحدات للحلف الوزاري، فقرر اللجوء للخطاب القبلي العنصري البحت، فأخبر مجموعة أهل فيه البركة، وزعيمهم محمدمحمود ولد فيه البركة، و مجموعة اهل بوبك ، وزعيمهم امبارك فال ولد سيد احمد . بأن قبيلة "أجيجب" التي تعد أكبر قبيلة في المنطقة قررت مناصرته، وهو الذي طالما ناصبها العداء.وبعد شد وجذب استطاع إقناعهما،
لكن مجموعة أخرى في نفس المنطقة قررت الانضمام للحلف الوزاري الكبير في لبراكنة .
فانقلب السحر على الساحر وأصبحت النتيجة الآن :
12 وحدة للحلف الوزاري الكبير
7 وحدات لحلف ولد مكت