
بعد زيارة الوزير الأول السيد : اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا، أمس الإثنين لمدينة ألاك لإطلاق عدد من المشاريع بحضور ثلاثة وزراء و عمد و نواب الولاية .
الرأي العام يتسأل ماهو السر وراء اقصاء رئيس المجلس الجهوي بلبراكنة (ابزازيل لقجل) من الكلام في مناسبات التدشين كلها ؟
هل هو انقلاب على الشرعية أم أن الأمر تم حسب "لبروتوكول" الذي لايرى كساكنة لبراكنة وخاصتا (ألاگ) لهذا المجلس و هذه البلدية ، اية فائدة ؟؟؟ سوى التمظهر و الصراعات العقيمة التي لاتخدم السلم الأهلي والتنمية المحلية التي أنشئ من أجلها هاتين الهيئتين ...
ترى هل عمدة بلدية ألاك انقلب على الحلف الذي يستمد منه قوته و يسبح بحمده ؟ أم ثمت توجهات (لاعين رأت ولا أذن سمعت) ؟؟
تجدر الإشارة إلى أن ساكنة لبراكنة و خاصتا ألاك لايرون لهذا المجلس وهذه البلدية ، جدوائية تذكر منذ تنصيبهم ولا أي نشاط يقومون به غير الجلسات القانونية فقط .