كنّا قد أنذرنا هذا الدّعي المقبوح بطلقات تحذيرية أوّليّة،علّه يرجع عن غيّه و ضلاله و تلفيقه المستمر ضدّ وزير التجهيز و النقل و يتوب لوجه الله و الحقيقة ..
و لكن يبدو أنه نذل ٌحقير يسير بخطى واثقة نحو حتف أنفه الأفطس النتن الذي سنجدعه بالكلمات أو الضربات العاجلة... نحن لك بالمرصاد أيها الطفيلي المعتوه حتى و لو تجاوز ذلك حدود الكلمات و هو ما نتمنّاه حتى نهبَك لقمة من ثرى هذا المحيط الأجاج و نريك خسّتك و خبثك الطافحين و سنردّ لك الصاع صاعين و الضربة ضربتين..و ستعلم أينا أشدّ ضربا و أبقى..
أيها الغبي عكس المجيدي نحن نعلم سرك الخبيث و هدفك الخسيس و تاريخك اليهودي و عليك بالخبر الدقيق و الموضوعية في الطرح و إلا فإنّنا نعدك بما لا عين رأت و لا أذن سمعت و لا خطر على قلب بشر..... تقدّم...